بحسب الاحاديث المتداولة في مجالس الحزب وحلفاء محور الممانعة  حول عملية اغتيال صالح العاروري، تقول ان الحزب يتعامل مع عملية الاغتيال على انها استهدافًا مباشرًا له وليست استهدافًا لحماس، وانها رسالة اسرائيلية مباشرة لقيادة حزب الله لان الاعلام الاسرائيلي اشار بوضوح الى ان اغتيال العاروري عشية لقائه بنصرالله، مما يعني أنه “لو شئنا لقتلنا الاثنان معًا”.

وترجح المعلومات ان نصرالله في كلمته مساء اليوم سيكون التوجه الى تبني الرد المباشر من الحزب على اسرائيل.