قبل أشهر من الانتخابات النيابية، أطلقت حملة “حقّي” تقريرها حول مشاركة المعوّقين في الانتخابات. التقرير كشف بالأرقام حجم الانتهاكات والعوائق أمام ممارسة حق الاقتراع.
أرقام حول مراكز الاقتراع:
العيّنة شملت: 261 مركزاً (19% من المراكز) و2231 قلم اقتراع (39% من الأقلام).
34% من المراكز صعبة الوصول، مقابل 66% سهلة.
مواقف السيارات غابت في 54% من المراكز.
الأقلام في الطوابق الأرضية لم تتوفّر في 60% من المراكز.
المصاعد شبه غائبة: غير موجودة في 64% ومتاحة فقط في 7%.
 انتهاكات مباشرة في يوم الاقتراع:
رُصدت 229 عملية اقتراع لأشخاص معوّقين:
•71 حالة تدخّل حزبي.
•85 حالة منع المرافق الشخصي.
•18 حالة فرض مرافق آخر.
•9 حالات ضغط من رئيس القلم.
•40 حالة فوضى وتدافع.
•47 ورقة أسقطت نيابة عن الناخب.
عوائق إضافيّة ومعاملة سلبيّة:
•33 حالة مرافقة قسرية من جهات حزبية.
•14 حالة سخرية وتنمّر من هيئة القلم.
•55 حالة عنف قائم على الشفقة.
•34 حالة تأخير بسبب عدم الجهوزية.
•غياب كامل لمترجمي لغة الإشارة ولوائح برايل.
التوصيات التي أطلقتها الحملة والمخاطر التي حذّرت منها:
•اعتماد الميغاسنتر الدامج في كل قضاء.
•نقل الأقلام إلى الطوابق الأرضية.
•تدريب رؤساء الأقلام على التعامل مع المعوّقين.
•تعديل العازل الانتخابي ليتناسب مع جميع الفئات.
المخاطر:
•24% من الأشخاص قد يعزفون عن الاقتراع بسبب صعوبة الوصول.
•19% بسبب غياب الوعي بالحقوق.
•14% بسبب ضعف البنية التحتية.
•11% خوفاً من التمييز وسوء المعاملة.