التقارير تشير إلى استمرار محاولات تهريب أسلحة من العراق عبر سوريا وصولاً للبنان، هذا الخط الإقليمي يُبقي خيارات العنف متاحة أمام ميليشيا مسلحة.
مؤشرات تفيد بأنّ الحزب بدأ منذ أسابيع عمليات إعادة هيكلة لصفوفه، خصوصاً وحدات الرّضوان القتالية، مع بناء قدرات نوعية واستعادة بعض المراكز التدريبية بعد الضربات التي تعرّض لها.
توازياً مع ذلك فإنّ تقارير الجيش اللبناني لم تحظى بثقة دوليّة مع استمرار رفض إسرائيل لهذه التقارير ومحاولة تكذيبها كلّ مرّة
فهل سنشهد حرباً همجيّة نتيجة تهوّر حزب الله؟